EVERYTHING ABOUT حبوب الاجهاض

Everything about حبوب الاجهاض

Everything about حبوب الاجهاض

Blog Article

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً

وتؤثر هذه العوائق بشكل متفاوت على الفئات المهمشة كالأشخاص ذوي البشرة السوداء والملونة والطبقات الاجتماعية المتواضعة والمراهقين والساكنين في مناطق نائية أو الأشخاص الّذين ألمّت بهم الأزمات والنزاعات.

ومع ذلك، فإن خطر حدوث مضاعفات يزداد ومن المرجح أنك ستحتاج إلى تلقي رعاية طبية بعد ذلك.

لكن مجموعات حقوق المرأة تقول لبي بي سي إنه بينما تمت دعوتهن لإجراء لقاء مع الرئيسة، لم تكن هناك مؤشرات على أي تغيير في قوانين الإجهاض.

حي تنصح المرأة بأن تستشير الطبيب حول وسائل منع الحمل المناسبة لحالتها.

وتضيف: "لا يمكنني التأكد من بقائي على قيد الحياة، لكن ليس لدي مخرج آخر. أعلم أن الإجهاض غير قانوني، لكنني ساغتنم الفرصة المتاحة لي".

أما العنصر الثاني المرتبط بجودة الأدوية، فيصعب ضمان توفره لأسباب متعلقة بالأعراف الاجتماعية والسياسة أكثر منه بسلامة المريض أو صحته. ورغم أن أدوية الإجهاض مدرجة ضمن لائحة الأدوية الضرورية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، إلا أنّ جودتها وتكلفتها وتوافرها يختلف بشكل ملحوظ من مكان إلى آخر.

الإجهاض الدوائي هو عملية يمكن أن تستغرق ما يصل إلى أسبوعين أو حتى اكتمال الدورة الشهرية التالية، ولكن معظم النساء يتم عودتهن إلى روتينهن اليومي بعد يوم أو يومين.

-تصرح الشركة المصنعة أنه يجب حجز الاستخدام خارج نطاق المؤشر المعتمد للاستخدام في المستشفى فقط.

يقول خوسيه إنه يبيع أيضاً حبوب منع الحمل لكن عدد زبائنه أقل بكثير.

ما هي الآثار الجانبية المتوقعة عند استخدام الميزوبريستول؟

وصفت تيس هيويت من منظمة "أطباء بلا حدود" في هندوراس هذه الخطوة بأنها "خطوة رئيسية لضمان توافر الرعاية الحيوية والعاجلة لآلاف النساء في هندوراس" ، لكنها قالت إنه لا ينبغي أن يقتصر ذلك على ضحايا العنف get more info الجنسي.

قبل استخدام الحبوب، يفضل استشارة الطبيب عن طرق الإجهاض وإجراء بعض الفحوصات للتأكد من أن حالتك الصحية لن تتأثر بحدوث الإجهاض، ويستحسن أن يكون هناك مرافق للتخفيف عن المرأة بعض الألم والقيام برعايتها أثناء الإجهاض.

تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]

Report this page